Header Ads Widget

"محمد الصمودي يُحوّل جماعة الفقراء إلى نموذج للتسيير المحلّي الفاعل"


 

"محمد الصمودي يُحوّل جماعة الفقراء إلى نموذج للتسيير المحلّي الفاعل"



شهدت جماعة الفقراء بإقليم خريبكة خلال السنوات الأخيرة نقلة نوعية على مستوى مختلف المجالات، وذلك بفضل الجهود الملموسة لرئيس الجماعة، محمد الصمودي.




منذ توليه منصبه، حرص محمد الصمودي على تنفيذ مشاريع هامة تلامس احتياجات الساكنة، من أبرزها:


تم تنفيد برنامج عمل الجماعة في تلات سنوات عوض ست سنوات التي تضمنها البرنامج خلال اعداده من طرف المجلس بشراكة مع فعاليات المجتمع المدني

توفير الماء الصالح للشرب: تم إنجاز العديد من المشاريع لضمان حصول جميع ساكنة الجماعة على الماء الصالح للشرب، من خلال حفر آبار جديدة وتوسيع شبكة التوزيع. تم ربط جميع دواوير وقرى الجماعة بشبكة الكهرباء، مما ساهم في تحسين ظروف عيش الساكنة وتوفير فرص جديدة للتنمية.

تم إنجاز مشروع إصلاح طريق 14 35 الرابط بين جماعة الفقراء وبني وكيل، مما ساهم في تحسين حركة المرور وتسهيل تنقل الساكنة والبضائع.


يُعرف محمد الصمودي برؤيته الثاقبة والتزامه بالعمل الدؤوب لتحقيق التنمية المستدامة في جماعته. فهو يُشرك الساكنة في مختلف مراحل اتخاذ القرار، ويحرص على تلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم.


بفضل إنجازاته الملموسة، أصبح محمد الصمودي نموذجًا يُحتذى به في مجال التسيير المحلي. فهو يُقدم مثالًا على يُحتذى به في مجال التسيير المحلي. فهو يُقدم مثالًا على كيفية تحويل التحديات إلى فرص، وتحقيق التنمية الشاملة في ظلّ الإمكانيات المتاحة.


يُؤكد محمدالصمودي على التزامه بمواصلة العمل الجاد لتحقيق المزيد من الإنجازات في جماعته. فهو يُخطط للعديد من المشاريع الجديدة في مجالات التعليم والصحة والشباب والرياضة، بهدف تحسين مستوى معيشة الساكنة وخلق فرص جديدة للتنمية.



لا شك أنّ محمد الصمودي قد ترك بصمة واضحة في جماعة الفقراء من خلال إنجازاته الملموسة على أرض الواقع. فهو يُمثل نموذجًا يُحتذى به في مجال التسيير المحلي، ويُقدم دليلًا على أنّ العمل الجاد والالتزام بالمبادئ يُمكن أن يُحقق التغيير الإيجابي.

وفي اتصال هاتفي اجرتة الجريدة مع السيد رئيس جماعة الفقراء أكد تأتي هذه الإنجازات لتُكلّل جهوداً مُثمرة وتعاوناً وثيقاً بين مختلف الفاعلين، بدءاً من السيد عامل الإقليم، الذي يُشرف ويُتابع سير العمل، ناهيك عن تعاون وتضافر جهود المكتب الشريف للفوسفاط. ونأمل أن تُلهم هذه النجاحات المزيد من العمل والعطاء، وأن تُساهم في تحقيق المزيد من التقدم والازدهار للمنطقة.