Header Ads Widget

جرائم إلكترونية: منظمات حقوقية تدق ناقوس الخطر وتطالب بحماية الضحايا


جرائم إلكترونية: منظمات حقوقية تدق ناقوس الخطر وتطالب بحماية الضحايا



يُلاحظ ازدياد ملحوظ في حملات التشهير على الإنترنت التي تستهدف شرائح واسعة من المجتمع المغربي، مما أثار قلق العديد من المنظمات الحقوقية التي دعت إلى تدخل عاجل لوقف هذه الممارسات الإجرامية وحماية الضحايا.

ازدياد حملات التشهير على الإنترنت التي تستهدف مختلف فئات المجتمع.

دقّت مجموعة من المنظمات الحقوقية ناقوس الخطر من خلال بلاغ موجه لموقع "الحياة اليومية TV".

عبّرت المنظمات عن قلقها الشديد من استفحال هذه الظاهرة وتأثيرها على الضحايا.

اتهمت المنظمات هذه العصابة بارتكاب جرائم إلكترونية مثل النصب والابتزاز والتهديد والتشهير.

أشارت المنظمات إلى أن هذه العصابة تستهدف المسؤولين والمواطنين على حدٍّ سواء.

أكدت المنظمات أن هذه الحملات تسببت في مآسي كبيرة للعديد من الأسر وزرعت الرعب في نفوس الضحايا.

مطالبات المنظمات الحقوقية:

تدخل عاجل من السلطات لوقف هذه الممارسات الإجرامية.

محاسبة المسؤولين عن هذه العصابة.

حماية الضحايا من خلال سنّ قوانين صارمة لمكافحة الجرائم الإلكترونية.

نشر الوعي حول مخاطر التشهير الإلكتروني وكيفية الوقاية منه.

تُطالب المنظمات الحقوقية بضرورة اتخاذ خطواتجادة لمكافحة الجرائم الإلكترونية وحماية المجتمع من مخاطرها. يجب على السلطات التحقيق في هذه القضية ومعاقبة الجناة، كما يجب على المجتمع التكاتف لنشر الوعي حول هذه الظاهرة ودعم الضحايا.