عانى عدد من المراسلين المعتمدين من طرف جريدة سالفة الذكر يعانون الأمرين من طرف مديرة النشر التي اختارت نهج التلاعب بالبطائق الصحفية وتحويلها في إتجاه تجاري على عكس ارادة المراسلين في دعم الجريدة بموارد بشرية. تعزز حضور الجريدة في المشهد الإعلامي ولقد صار واضحا أن مطامع المديرة وهواجسها التجارية المنافية لمهنة الإعلام النزيه والشفاف هي مطامع ملازمة لنهج المديرة مما ورط الجريدة في ممارسات مشينة، ونكتفي بالإشارة إلى سحب عقود ازدياد لشخص متوفى وليس المتوفي من أصول المديرة ولا تتوفر المديرة على أي توكيل من أصول المتوفي وحدث هذآ بتعليمات صارمة من طرف المديرة التي تتوهم أن القانون لن يحاسبها لماتجاوزته ولنا عودة لهذا الموضوع. التي ستكون به تداعيات بقوة انفجارية.