Header Ads Widget

الساعة الإضافية: جدلٌ متجدد مع حلول رمضان


 

الساعة الإضافية: جدلٌ متجدد مع حلول رمضان




مع حلول شهر رمضان، عاد الجدل حول الساعة الإضافية في المغرب، التي تم التراجع عنها خلال الشهر الفضيل على أن تعود المملكة إليها في 14 أبريل القادم.

يعبّر العديد من النشطاء عن شعورهم بالراحة منذ إزالتها، بينما ترى الحكومة فوائد اقتصادية وطاقية في اعتمادها.

تم اعتماد الساعة الإضافية سنة 2018.
منذ ذلك الحين، يتجدد النقاش حولها كلما حل شهر رمضان.
حجج الحكومة:
توفير الطاقة.
مرافقة السوق الأوروبية.تؤثر سلباً على الساعة البيولوجية للإنسان.
تؤدي إلى انخفاض الإنتاجية.
لها تأثيرات نفسية ومادية سلبية على مختلف شرائح المجتمع.
لا توفر طاقة كما تدعي الحكومة.

العودة إلى الساعة القانونية (غرينيتش).
تطبيق النموذج الأوروبي (ستة أشهر مع الساعة الإضافية وستة أشهر بدونها).

يُرجّح أن يبقى الجدل حول الساعة الإضافية قائماً حتى يتم التوصل إلى حل يرضي جميع الأطراف.